يعتمد الدّين عموما ً على الفصل بين الخير و الشّرّ ، و المرجّح أنّ أصل الدّين ، منفصل عن التّقاليد الشّامانيّة و الشّعوذة ، اللّتان كانتا تمثّلان وسيلة للعلاج الجسدي و الرّوحي في العهود الغابرة ، بينما تشعّب الدّين من مختلف القواعد و الأحكام البدائيّة المؤسّسة للحياة القبليّة الّتي عاشها الإنسان البدائيّ.و الظّاهر أنّ الإنسان تعلّم بعضا ً من مبادئ الأخلاق من خلال التّجارب ، فلا يجوز مثلا ً الإعتداء على المسنّ ، لأنّ كلّ شخص عرضةً للشّيخوخة ، و سنّ تشريع يحرّم الإعتداء على كبار السنّ يحفظ النّاس في هرمهم(مستقبلهم) من طغيان الشّباب
و تبلورت "فلسفات" الحياة هذه بمرور الزّمن ، و اتّخذت طرقا ً عدّة في تحفيز النّاس على تجنّب الأفعال الشّريرة و دفعهم إلى القيام بأعمال صالحة ، و أوحت المعتقدات القديمة بمختلف الآلهة و الأرواح الشّريرة و الخيّرة بفكرة إدراج الإيمان بـ " ذوات شرّ و خير" تردع النّاس أو ترغّبهم حسب ما تقتضيه المصلحة العامّة ، للقبيلة أو المجتمع ، و أدرجت مختلف المظاهر النّافعة أو المدمّرة في الطّبيعة ضمن عمل الآلهة ، و انّ هذه الأخيرة قد تحرّك قوى الطّبيعة لإغداق الخير على الأخيار ، أومعاقبة الأشرار
و ازداد الدّين أهميّة بفضل نجاح اقتران "الشّريعة" بالمعتقد ، و تطوّر تصوّر النّاس للآلهة ، و قسّموها في بعض الحضارات إلى آلهة طيّبة و أخرى شرّيرة ، و تعدّدت و تنوّعت بحسب مظاهر الحياة الإقتصاديّة و الإجتماعيّة و الثّقافيّة ، و أعطيت صفات بشريّة ، كالتّكاثر و التّخاصم...الخ
و مع نموّ المجتمعات القبليّة الأولى ، إضافة إلى الهجرات و النّزوح لأسباب عدّة ، كانت الثقافات المختلفة تتداخل أحيانا ً و تستغني من الإحتكاك ببعضعها البعض
و لكن شكّل الإصطدام و التنافس السّمة المميّزة لأغلب حالات التقاء الحضارات المختلفة،و أقحم الدّين في الحرب الثّقافيّة اللّتي استعرت غداة العصر البرونزي ، و لم تضع أوزارها بعد ، و نحن في القرن الواحد و العشرين
و السّبب ، هو سهولة التّعامل مع أشخاص تحت تأثير المعتقد الدّيني ، و استعمل الحكّام العصا السّحريّة للإيمان للتّحكّم في الشّعوب و ركبوا ديماغوجيّة الآلهة ، في التّرغيب و التّرهيب ، لزجّ النّاس في الحروب تحت مسمّيات مقدّسة في أغلب الحالات،و تعالت الأديان على بعضها البعض ، و شكّلت جانبا ً من "هويّة" الإنسان ، حتّى أصبح النّاس يصدّقون فعلا ً أنّهم أفضل و أرفع من غيرهم لأنّهم يدينون بالدّين الحقيقيّ ، غير خزعبلات الآخرين من الأديان الخرافيّة ، و الطّريف أنّ كلّ طائفة دينيّة تقريبا ً ، تعتبر نفسها "الفرقة النّاجية" - الوحيدة
و استمرّ روّاد الدّين في الإستهانة بالنّوايا الحسنة للبعض ، و استمالة البعض الآخر بطرق شتّى ، مع استثناءات لأشخاص أرادوا الإصلاح ، و تحرير النّاس من التّعسّف الدّيني ، من خلال دمج الألوهيّة و الرّبوبيّة في ذات واحدة ، و من الأمثلة على ذلك أشخاص ربّما عاشوا فعلا ً أو هم ذووا رمزيّة ، و أذكر النّبيّ إبراهيم ، و شبيهه التّاريخي (أو الأسطوريّ) زردشت،اللّذان حاولا القضاء على تعدّد الآلهة ،و مظاهره العديدة،كالقرابين و استغلال الإنسان للإنسان...الخ
و نجحت فكرة الإله الواحد في البقاء ، لأنّها الأكثر منطقيّة ، فالإنسان يفكّر وفقا ً لمبدأ السّببيّة ، و كلّ شيء يؤول لا محالة ، بحسب المنطق البشري ، إلى سبب أوّل واحد ، له كلّ الصّفات المثلى الّتي يتخيّلها الإنسان ، و هو الأحقّ بالعبادة ، و بطبيعة الحال فهو أقوى و أكبر و أعلم من كلّ شيء ، لأنّه خالق لا خالق له و اوّل بلا ابتداء ...الخ
و مع ما جاء التّوحيد به من خير و تحرير للنّاس من تأليه الأشياء و الأشخاص و الحيوانات ، إلاّ أنّه أعطى نفسا ً جديدا ً لمحبّي التّسلّط و الإستكبار ، فكان يكفي لأيّ متنبّي أن يحسب نفسه على الإله الواحد الأقوى ، و يستنبط بعضا ً من شرائع من سبقوه و يغيّر بعضها الآخر للتلاءم و محيطه الإجتماعيّ و الثقافي (و اللّغوي أيضاً ) ليجد صدى لدى النّاس و أتباعا ً يأتمرون بأوامره و يشبعون رغبته في التّميّز و القدسيّة
و لإنجاح الدّين و إقناع النّاس باتّباعه ، قام كثير من روّاد الدّين بلعب ورقة الدّيماغوجيّة ، و الّتي تحوّل الهدف منها من حمل النّاس على فعل الخير لقاء جزاء إلاهي ، إلى استمالة العناصر المؤثرة في المجتمع ، و الدّين الإسلامي مثال رائع على اجتذاب الرّجال و رفع مكانتهم و تمكينهم على النّساء ، حتّى انّه يمكن القول أنّ الإسلام بقي و انتشر على جثث النّساء ، و على حساب العدالة الإجتماعيّة الموؤودة.
و لأنّ المجتمع العربيّ كأغلبيّة أمثاله على زمن محمّد ، كان مجتمعا ُ ذكوريّا ً ، كان لا بدّ من التّضحية بالنّساء و جعلهنّ مجرّد "متاع" للرّجال ، و هذا لإنجاح الرّسالة المحمّديّة ، فالقرآن وحده يتضمّن من الآيات الّتي تثبّت "استعلاء" الرّجل على المرأة ما يكفي لإقناع الرّجال(من النّوع الّذي يؤمن بأفضليّة الرّجل على المرأة) في أيّ ثقافة تقريبا ً على اعتناق الإسلام، دون الحديث عن أنّ محمّد احتاج إلى القوّة البدنيّة للرّجال لفرض أفكاره ،و كان القربان و الهديّة في آن : النّساء
ففي زمن كانت التّجارة تشمل البشر كعبيد ، أجاز محمّد ملك اليمين و هو محفّز رائع لاجتذاب الرّجال من أعضائهم التّناسليّة ، فمحمّد في الحقيقة كان يتعامل كالمومس : إلعق ذكره يدفع بسخاء ، و مع أنّ التّشبيه هنا فيه نوع من التّهكّم إلاّ أنّه يمثّل تصويرا ً جيّدا ً لعبقريّة محمّد في التعامل مع نوازع النّاس ، و ربح الرّجال للتقليل من الأخطار النّاجمة عن المعارضة "العنيفة" و نفس الشّيء ينطبق على السّبايا من نساء غير المسلمين ، اللاّتي اعتبرن مجرّد "لعب شهوانيّة" يربحها المسلمون كغيرها من الغنائم إذا أبلوا بلاء ً حسنا ً في الحرب ،
و لم يتوقّف محمّد عند هذا الحدّ ، فمعرفته التّامّة بما يحبّه الرّجال من النّوع الحيوانيّ الطّاغي ، أعطى أفضليّةً مطلقة ً للرّجال على النّساء سواء تعلّق الأمر بأحكام تشريعيّة كالمواريث ، أو بطريقة غير مباشرة من خلال الإيحاء بأنّ المرأة أقلّ منزلة ً من الرّجل : " لو أمرت أحدا ً أن يسجد لأحد ، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها " ما منع محمّدا من الإقدام على مثل هذا الأمر ، هو ما ادّعاه من توحيد لله و منع السّجود لغيره ، و الحديث دليل على أنّ من يسمّيه المسلمون نبيّا ً رسولا ً كان يستعمل ديماغوجيّةً متطرّفة لتقوية مشروعه
و على صعيد آخر ، كان محمّد يحفّز المسلمين على الإنخراط في صفوف المجاهدين إبّان الغزوات ، فيعد المؤمنين منهم بالجنّة في حال استشهادهم ، بينما يقدّم عرضا ً مغريا ً لمن يبحثون عن أهداف دنيويّة ، لعلمه بضرورة تقوية مشروعه بكلّ المحفّزات الممكنة ، و الآية التّالية تظهر جانبا ً من سياسة التّحفيز الّتي اتّبعها محمّد ، من خلال طريقة اقتسام الغنائم :
"و اعلموا أنّما غنمتم من شيء فإنّ لله خمسه و للرّسول و لذي القربى و اليتامى و المساكين و ابن السّبيل"
أي أنّ أربعة أخماس للمجاهدين ، مع أنّ الهدف المعلن من الغزوات هو إعلاء كلمة الحقّ ، إلاّ أنّ الهدف الدّفين هو السّبي و الغنائم و النّهب ، و لو كان المراد هو الإصلاح و الخير فعلا ً ، لكان الجزء الأكبر لليتامى و المساكين و ابن السّبيل و ذي القربى ، و لكنّ ذلك كان ليمنع الكثير من المسلمين من الخروج مع محمّد للجهاد ، لضعف المحفّز
و لضمان إسكات المعارضين حتّى لا تظهر سيّئات الإسلام - و عماده الأساسيّ : القرآن- إهتدى محمّد إلى تشريع متطرّف ، إذ يعتبر الإسلام أنّ دم "المسلم" حرام إلاّ من ثلاث ، كما جاء في الحديث الصّحيح : " لا يحلّ دم امرئ مسلم إلاّ من ثلاث ، النّفس بالنّفس ، و الثّيب الزّاني ، و التّارك لدينه المفارق للجماعة" ، و مازال هذا الحديث مقبولا ً لدى المسلمين ، و يغيّبون الحق ّ البيّن عن عقولهم ، و يتحجّجون بأنّ تارك الإسلام يستحقّ الموت بدعوى أنّ الله هداه أو خلقه مسلما ً و ترك الإسلام ، فهو خائن لله بحسبهم ، و إلى غاية كتابة هذه السّطور ، لا يزال حكم قتل المرتدّ يطبّق في كثير من المناطق حيث ينتشر الفكر التطرّفي ، و للتّذكير فقط ، يتعارض هذا الحكم حتّى مع مبدأ "باب التّوبة المفتوح للنّاس" الّذي يدّعيه الإسلام ، و يضع حدّا ً للإنسان المرتدّ بقتله ، بصرف النّظر عن احتمال "توبته" و عودته إلى الإسلام
و استمرّ روّاد الدّين في الإستهانة بالنّوايا الحسنة للبعض ، و استمالة البعض الآخر بطرق شتّى ، مع استثناءات لأشخاص أرادوا الإصلاح ، و تحرير النّاس من التّعسّف الدّيني ، من خلال دمج الألوهيّة و الرّبوبيّة في ذات واحدة ، و من الأمثلة على ذلك أشخاص ربّما عاشوا فعلا ً أو هم ذووا رمزيّة ، و أذكر النّبيّ إبراهيم ، و شبيهه التّاريخي (أو الأسطوريّ) زردشت،اللّذان حاولا القضاء على تعدّد الآلهة ،و مظاهره العديدة،كالقرابين و استغلال الإنسان للإنسان...الخ
و نجحت فكرة الإله الواحد في البقاء ، لأنّها الأكثر منطقيّة ، فالإنسان يفكّر وفقا ً لمبدأ السّببيّة ، و كلّ شيء يؤول لا محالة ، بحسب المنطق البشري ، إلى سبب أوّل واحد ، له كلّ الصّفات المثلى الّتي يتخيّلها الإنسان ، و هو الأحقّ بالعبادة ، و بطبيعة الحال فهو أقوى و أكبر و أعلم من كلّ شيء ، لأنّه خالق لا خالق له و اوّل بلا ابتداء ...الخ
و مع ما جاء التّوحيد به من خير و تحرير للنّاس من تأليه الأشياء و الأشخاص و الحيوانات ، إلاّ أنّه أعطى نفسا ً جديدا ً لمحبّي التّسلّط و الإستكبار ، فكان يكفي لأيّ متنبّي أن يحسب نفسه على الإله الواحد الأقوى ، و يستنبط بعضا ً من شرائع من سبقوه و يغيّر بعضها الآخر للتلاءم و محيطه الإجتماعيّ و الثقافي (و اللّغوي أيضاً ) ليجد صدى لدى النّاس و أتباعا ً يأتمرون بأوامره و يشبعون رغبته في التّميّز و القدسيّة
و لإنجاح الدّين و إقناع النّاس باتّباعه ، قام كثير من روّاد الدّين بلعب ورقة الدّيماغوجيّة ، و الّتي تحوّل الهدف منها من حمل النّاس على فعل الخير لقاء جزاء إلاهي ، إلى استمالة العناصر المؤثرة في المجتمع ، و الدّين الإسلامي مثال رائع على اجتذاب الرّجال و رفع مكانتهم و تمكينهم على النّساء ، حتّى انّه يمكن القول أنّ الإسلام بقي و انتشر على جثث النّساء ، و على حساب العدالة الإجتماعيّة الموؤودة.
و لأنّ المجتمع العربيّ كأغلبيّة أمثاله على زمن محمّد ، كان مجتمعا ُ ذكوريّا ً ، كان لا بدّ من التّضحية بالنّساء و جعلهنّ مجرّد "متاع" للرّجال ، و هذا لإنجاح الرّسالة المحمّديّة ، فالقرآن وحده يتضمّن من الآيات الّتي تثبّت "استعلاء" الرّجل على المرأة ما يكفي لإقناع الرّجال(من النّوع الّذي يؤمن بأفضليّة الرّجل على المرأة) في أيّ ثقافة تقريبا ً على اعتناق الإسلام، دون الحديث عن أنّ محمّد احتاج إلى القوّة البدنيّة للرّجال لفرض أفكاره ،و كان القربان و الهديّة في آن : النّساء
ففي زمن كانت التّجارة تشمل البشر كعبيد ، أجاز محمّد ملك اليمين و هو محفّز رائع لاجتذاب الرّجال من أعضائهم التّناسليّة ، فمحمّد في الحقيقة كان يتعامل كالمومس : إلعق ذكره يدفع بسخاء ، و مع أنّ التّشبيه هنا فيه نوع من التّهكّم إلاّ أنّه يمثّل تصويرا ً جيّدا ً لعبقريّة محمّد في التعامل مع نوازع النّاس ، و ربح الرّجال للتقليل من الأخطار النّاجمة عن المعارضة "العنيفة" و نفس الشّيء ينطبق على السّبايا من نساء غير المسلمين ، اللاّتي اعتبرن مجرّد "لعب شهوانيّة" يربحها المسلمون كغيرها من الغنائم إذا أبلوا بلاء ً حسنا ً في الحرب ،
و لم يتوقّف محمّد عند هذا الحدّ ، فمعرفته التّامّة بما يحبّه الرّجال من النّوع الحيوانيّ الطّاغي ، أعطى أفضليّةً مطلقة ً للرّجال على النّساء سواء تعلّق الأمر بأحكام تشريعيّة كالمواريث ، أو بطريقة غير مباشرة من خلال الإيحاء بأنّ المرأة أقلّ منزلة ً من الرّجل : " لو أمرت أحدا ً أن يسجد لأحد ، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها " ما منع محمّدا من الإقدام على مثل هذا الأمر ، هو ما ادّعاه من توحيد لله و منع السّجود لغيره ، و الحديث دليل على أنّ من يسمّيه المسلمون نبيّا ً رسولا ً كان يستعمل ديماغوجيّةً متطرّفة لتقوية مشروعه
و على صعيد آخر ، كان محمّد يحفّز المسلمين على الإنخراط في صفوف المجاهدين إبّان الغزوات ، فيعد المؤمنين منهم بالجنّة في حال استشهادهم ، بينما يقدّم عرضا ً مغريا ً لمن يبحثون عن أهداف دنيويّة ، لعلمه بضرورة تقوية مشروعه بكلّ المحفّزات الممكنة ، و الآية التّالية تظهر جانبا ً من سياسة التّحفيز الّتي اتّبعها محمّد ، من خلال طريقة اقتسام الغنائم :
"و اعلموا أنّما غنمتم من شيء فإنّ لله خمسه و للرّسول و لذي القربى و اليتامى و المساكين و ابن السّبيل"
أي أنّ أربعة أخماس للمجاهدين ، مع أنّ الهدف المعلن من الغزوات هو إعلاء كلمة الحقّ ، إلاّ أنّ الهدف الدّفين هو السّبي و الغنائم و النّهب ، و لو كان المراد هو الإصلاح و الخير فعلا ً ، لكان الجزء الأكبر لليتامى و المساكين و ابن السّبيل و ذي القربى ، و لكنّ ذلك كان ليمنع الكثير من المسلمين من الخروج مع محمّد للجهاد ، لضعف المحفّز
و لضمان إسكات المعارضين حتّى لا تظهر سيّئات الإسلام - و عماده الأساسيّ : القرآن- إهتدى محمّد إلى تشريع متطرّف ، إذ يعتبر الإسلام أنّ دم "المسلم" حرام إلاّ من ثلاث ، كما جاء في الحديث الصّحيح : " لا يحلّ دم امرئ مسلم إلاّ من ثلاث ، النّفس بالنّفس ، و الثّيب الزّاني ، و التّارك لدينه المفارق للجماعة" ، و مازال هذا الحديث مقبولا ً لدى المسلمين ، و يغيّبون الحق ّ البيّن عن عقولهم ، و يتحجّجون بأنّ تارك الإسلام يستحقّ الموت بدعوى أنّ الله هداه أو خلقه مسلما ً و ترك الإسلام ، فهو خائن لله بحسبهم ، و إلى غاية كتابة هذه السّطور ، لا يزال حكم قتل المرتدّ يطبّق في كثير من المناطق حيث ينتشر الفكر التطرّفي ، و للتّذكير فقط ، يتعارض هذا الحكم حتّى مع مبدأ "باب التّوبة المفتوح للنّاس" الّذي يدّعيه الإسلام ، و يضع حدّا ً للإنسان المرتدّ بقتله ، بصرف النّظر عن احتمال "توبته" و عودته إلى الإسلام